SafeMyKid - احمِ العالم الرقمي لأطفالك

كنت قلقًا باستمرار بشأن أطفالي ونوع المحتوى الذي يستهلكونه على هواتفهم. بفضل SafeMyKid، يمكننا الآن إدارة أنشطة أطفالنا عبر الإنترنت والتأكد من أنهم لا يتعرضون لمحتوى ضار. إنه سهل الاستخدام ويوفر لنا راحة البال التي نحتاجها.

أعمل في وظيفتين، وأحيانًا يكون من الصعب متابعة أطفالي، وكنت قلقًا باستمرار بشأن روتينهم اليومي ورفاهيتهم. بفضل SafeMyKid، يمكنني الآن مراقبة ما يفعلونه ومكانهم في جميع الأوقات. لقد أضاف ذلك راحة لعقلي.

يمكنني تتبع مواقع أطفالي وسلوكهم عبر الإنترنت فورًا. تنبهني خاصية الجغرافية إذا زاروا حيًا غير آمن لهم.

لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية استخدام تطبيقات الرقابة الأبوية وكيفية إعدادها على هواتف أطفالي. لقد ساعدني دعم العملاء في SafeMyKid على طول الطريق. إنهم حقًا رائعون، ساعدوني في الإعداد وأجابوا عن جميع أسئلتي بسرعة.

يذهب طفلي إلى المدرسة بدراجة في مدرسة بعيدة، وأحيانًا أقلق عندما يعود متأخرًا. بعد تمكين SafeMyKid على هاتفه، يمكنني معرفة مكانه وقتما أحتاج. أشعر براحة كبيرة الآن.

كوالد، كان من الصعب جدًا ضمان أن أطفالي لا يصلون إلى مواقع وتطبيقات غير ملائمة. بعد تمكين SafeMyKid على هواتفهم، يمكنني دائمًا معرفة ما يشاهدونه.

بفضل ميزات الرقابة الأبوية، يمكنني تتبع أنشطة ابني على الهاتف وضمان عدم استخدامه للشاشة بشكل مفرط. الآن، أصبح أكثر كفاءة في واجباته المدرسية وأنشطته الرياضية.

كنت دائمًا قلقة بشأن نوع المحتوى الذي تتصفحه ابنتي على وسائل التواصل الاجتماعي. ومع ذلك، بعد تمكين SafeMyKid على هاتفها، يمكنني ضمان أنها تستكشف محتوى آمنًا وصحيًا عبر الإنترنت.

أعمل لمدة 16 ساعة ومن المستحيل تقريبًا أن أراقب أماكن أطفالي طوال الوقت. لم أتمكن من ذلك إلا بعد أن جربت SafeMyKid، خيار فعال من حيث التكلفة. لقد أضفى الطمأنينة على عقلي ومع خاصية الموقع، يمكنني الحصول على تحديثات دقيقة وفي الوقت الحقيقي حول مكان أطفالي.